(فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ) الفاء استئنافية وماض وفاعله (كُلُّهُمْ) توكيد والهاء مضاف إليه (أَجْمَعُونَ) توكيد ثان مرفوع بالواو
هي الآية رقم (30) من سورة الحِجر تقع في الصفحة (263) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1832) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فسجد الملائكة كلهم أجمعون كما أمرهم ربهم لم يمتنع منهم أحد، لكن إبليس امتنع أن يسجد لآدم مع الملائكة الساجدين.
(فسجد الملائكة كلهم أجمعون) فيه تأكيدان.
( فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ) تأكيد بعد تأكيد ليدل على أنه لم يتخلف منهم أحد، وذلك تعظيما لأمر الله وإكراما لآدم حيث علم ما لم يعلموا.
وقد روى ابن جرير هاهنا أثرا غريبا عجيبا من حديث شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : لما خلق الله الملائكة قال : إني خالق بشرا من طين ، فإذا سويته فاسجدوا له ، قالوا : لا نفعل ، فأرسل عليهم نارا فأحرقتهم ، ثم خلق ملائكة فقال لهم مثل ذلك ( فقالوا : لا نفعل ، فأرسل عليهم نارا فأحرقتهم
ثم خلق ملائكة أخرى فقال : إني خالق بشرا من طين ، فإذا أنا خلقته فاسجدوا له فأبوا ، فأرسل عليهم نارا فأحرقتهم
ثم خلق ملائكة فقال : إني خالق بشرا من طين ، فإذا أنا خلقته فاسجدوا له ) قالوا سمعنا وأطعنا ، إلا إبليس كان من الكافرين الأولين وفي ثبوت هذا عنه بعد ، والظاهر أنه إسرائيلي ، والله أعلم .
يقول تعالى ذكره: فلما خلق الله ذلك البشر ، ونفخ فيه الروح بعد أن سوّاه، سجد الملائكة كلهم جميعا .
So the angels prostrated - all of them entirely
Все ангелы до единого пали ниц
چنانچہ تمام فرشتوں نے سجدہ کیا
Bunun üzerine, İblis'in dışında bütün melekler hemen secde ettiler. O, secde edenlerle beraber olmaktan çekindi
Todos los ángeles hicieron la reverencia