(وَقالَ الْإِنْسانُ) ماض وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلها (ما) اسم استفهام مبتدأ (لَها) متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ والجملة الاسمية مقول القول.
هي الآية رقم (3) من سورة الزَّلزَلة تقع في الصفحة (599) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6141) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إذا رُجَّت الأرض رجًّا شديدًا، وأخرجت ما في بطنها من موتى وكنوز، وتساءل الإنسان فزعًا: ما الذي حدث لها؟
(وقال الإنسان) الكافر بالبعث (مالها) إنكارا لتلك الحالة.
( وَقَالَ الْإِنْسَانُ ) إذا رأى ما عراها من الأمر العظيم مستعظمًا لذلك: ( مَا لَهَا ) ؟ أي: أي شيء عرض لها؟.
وقوله : ( وقال الإنسان ما لها ) أي : استنكر أمرها بعد ما كانت قارة ساكنة ثابتة ، وهو مستقر على ظهرها ، أي : تقلبت الحال ، فصارت متحركة مضطربة ، قد جاءها من أمر الله ما قد أعد لها من الزلزال الذي لا محيد لها عنه ، ثم ألقت ما في بطنها من الأموات من الأولين والآخرين ، وحينئذ استنكر الناس أمرها وتبدلت الأرض غير الأرض والسموات ، وبرزوا لله الواحد القهار .
وقوله: ( وَقَالَ الإنْسَانُ مَا لَهَا ) يقول تعالى ذكره: وقال الناس إذا زلزلت الأرض لقيام الساعة: ما للأرض وما قصتها.
And man says, "What is [wrong] with it
и человек спросит, что же с нею
اور انسان کہے گا کہ یہ اِس کو کیا ہو رہا ہے
Yer dehşetle sarsıldıkça sarsıldığı, yeryüzü ağırlıklarını dışarıya çıkardığı ve insanın: "Buna ne oluyor?" dediği zaman
y el hombre diga: "¿Qué le sucede a la Tierra