(وَظَنَّ) ماض فاعله مستتر و(أَنَّهُ) أن واسمها و(الْفِراقُ) خبرها والمصدر المؤول سد مسد مفعولي ظن وجملة ظن معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (28) من سورة القِيَامة تقع في الصفحة (578) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5579) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
(وظن) أيقن من بلغت نفسه ذلك (أنه الفراق) فراق الدنيا.
( وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ ) للدنيا.
وقوله : ( وظن أنه الفراق ) يقول تعالى ذكره : وأيقن الذي قد نزل ذلك به أنه فراق الدنيا والأهل والمال والولد . وبنحو الذي قلنا في ذاك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( وظن أنه الفراق ) أي : استيقن أنه الفراق . حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد ، في قوله : ( وظن أنه الفراق ) قال : ليس أحد من خلق الله يدفع الموت ، ولا ينكره ، ولكن لا يدري يموت من ذلك المرض أو من غيره ؟ فالظن كما هاهنا هذا .
And the dying one is certain that it is the [time of] separation
Умирающий поймет, что наступило расставание
اور آدمی سمجھ لے گا کہ یہ دنیا سے جدائی کا وقت ہے
Artık ayrılık vaktinin geldiğini sanır
El agonizante sabrá que llega el momento de partir [de este mundo]