(أَفَبِعَذابِنا) الهمزة للاستفهام والتعجب والفاء استئنافية ومتعلقان بيستعجلون ونا مضاف إليه (يَسْتَعْجِلُونَ) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة استئنافية
هي الآية رقم (204) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (375) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3136) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أَغَرَّ هؤلاء إمهالي، فيستعجلون نزول العذاب عليهم من السماء؟
(أفبعذابنا يستعجلون).
يقول تعالى: (أَفَبِعَذَابِنَا) الذي هو العذاب الأليم العظيم, الذي لا يستهان به, ولا يحتقر، (يَسْتَعْجِلُونَ) فما الذي غرهم؟ هل فيهم قوة وطاقة, للصبر عليه؟ أم عندهم قوة يقدرون على دفعه أو رفعه إذا نزل؟ أم يعجزوننا, ويظنون أننا لا نقدر على ذلك؟.
وقوله تعالى : ( أفبعذابنا يستعجلون ) : إنكار عليهم ، وتهديد لهم ; فإنهم كانوا يقولون للرسول تكذيبا واستبعادا : ( ائتنا بعذاب الله ) ( العنكبوت : 29 ) ، كما قال تعالى : ( ويستعجلونك بالعذاب ) الآية
وقوله: ( أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ ) يقول تعالى ذكره: أفبعذابنا هؤلاء المشركون يستعجلون بقولهم: لن نؤمن لك حتى تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا .
So for Our punishment are they impatient
Неужели они торопят мучения от Нас
تو کیا یہ لوگ ہمارے عذاب کے لیے جلدی مچا رہے ہیں؟
Bizim azabımızı mı acele istiyorlardı
¿Acaso no te desafiaban pidiéndote que les apresurara Mi castigo