(فَما) الفاء حرف استئناف (ما) اسم استفهام مبتدأ (لَهُمْ) خبر المبتدأ والجملة الاسمية مستأنفة (لا) نافية (يُؤْمِنُونَ) مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة الفعلية حال.
هي الآية رقم (20) من سورة الانشِقَاق تقع في الصفحة (589) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5904) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فأيُّ شيء يمنعهم من الإيمان بالله واليوم الآخر بعد ما وُضِّحت لهم الآيات؟ وما لهم إذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون لله، ولا يسلِّمُون بما جاء فيه؟ إنما سجية الذين كفروا التكذيب ومخالفة الحق. والله أعلم بما يكتمون في صدورهم من العناد مع علمهم بأن ما جاء به القرآن حق، فبشرهم -أيها الرسول- بأن الله- عز وجل- قد أعدَّ لهم عذابًا موجعًا، لكن الذين آمنوا بالله ورسوله وأدَّوْا ما فرضه الله عليهم، لهم أجر في الآخرة غير مقطوع ولا منقوص.
(فما لهم) أي الكفار (لا يؤمنون) أي أيُّ مانع من الإيمان أو أي حجة لهم في تركه مع وجود براهينه.
ومع هذا، فكثير من الناس لا يؤمنون.
أي فماذا يمنعهم من الإيمان بالله ورسوله واليوم.
وقوله: ( فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) يقول تعالى ذكره: فما لهؤلاء المشركين لا يصدّقون بتوحيد الله، ولا يقرّون بالبعث بعد الموت، وقد أقسم لهم ربهم بأنهم راكبون طبقًا عن طبق مع ما قد عاينوا من حججه بحقيقة توحيده. وقد حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ( فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) قال: بهذا الحديث، وبهذا الأمر .
So what is [the matter] with them [that] they do not believe
Почему же они не веруют
پھر اِن لوگوں کو کیا ہو گیا ہے کہ یہ ایمان نہیں لاتے
Onlara ne oluyor da inanmıyorlar
¿Qué es lo que les impide creer