هي الآية رقم (20) من سورة المُدثر تقع في الصفحة (576) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5515) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إنه فكَّر في نفسه، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن، فَلُعِن، واستحق بذلك الهلاك، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن؟ ثم لُعِن كذلك، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن، ثم قطَّب وجهه، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن، ثم رجع معرضًا عن الحق، وتعاظم أن يعترف به، فقال عن القرآن: ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم، ثم ادَّعى أنه من عند الله.
(ثم قتل كيف قدر).
( فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ) لأنه قدر أمرا ليس في طوره، وتسور على ما لا يناله هو و (لا) أمثاله
دعاء عليه.
( فقتل كيف قدر ) يقول : ثم لعن كيف قدر النازل فيه
Then may he be destroyed [for] how he deliberated
Да сгинет он еще раз! Как он рассчитал
ہاں، خدا کی مار اُس پر، کیسی بات بنانے کی کوشش کی
Canı çıkası; sonra yine ne biçim ölçüp biçti
¡Sí!, fue maldecido por la decisión que tomó