و(فَقُتِلَ) ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر و(كَيْفَ) اسم استفهام حال والجملة معطوفة على ما قبلها و(قَدَّرَ) ماض فاعله مستتر والآيات التي تليها معطوفة عليها إلى الآية 23.
هي الآية رقم (19) من سورة المُدثر تقع في الصفحة (576) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5514) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فقتل : لُعِنَ و عُذب أو قُبِّح
إنه فكَّر في نفسه، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن، فَلُعِن، واستحق بذلك الهلاك، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن؟ ثم لُعِن كذلك، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن، ثم قطَّب وجهه، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن، ثم رجع معرضًا عن الحق، وتعاظم أن يعترف به، فقال عن القرآن: ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم، ثم ادَّعى أنه من عند الله.
(فقتل) لعن وعذب (كيف قدر) على أي حال كان تقديره.
( فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ) لأنه قدر أمرا ليس في طوره، وتسور على ما لا يناله هو و (لا) أمثاله
دعاء عليه.
( فقتل كيف قدر ) يقول : ثم لعن كيف قدر النازل فيه
So may he be destroyed [for] how he deliberated
Да сгинет он! Как он рассчитал
تو خدا کی مار اس پر، کیسی بات بنانے کی کوشش کی
Canı çıkası, ne biçim ölçüp biçti
Fue maldecido por la decisión que tomó