(الْحَاقَّةُ) مبتدأ أول
هي الآية رقم (2) من سورة الحَاقة تقع في الصفحة (566) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5325) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ما الحاقّة : أيّ شيءٍ هِيَ في أهْوَالها
القيامة الواقعة حقًّا التي يتحقق فيها الوعد والوعيد، ما القيامة الواقعة حقًّا في صفتها وحالها؟ وأي شيء أدراك -أيها الرسول- وعَرَّفك حقيقة القيامة، وصَوَّر لك هولها وشدتها؟
(ما الحاقة) تعظيم لشأنها، وهو مبتدأ وخبر الحاقة.
( الْحَاقَّةُ ) من أسماء يوم القيامة، لأنها تحق وتنزل بالخلق، وتظهر فيها حقائق الأمور، ومخبآت الصدور، فعظم تعالى شأنها وفخمه، بما كرره من قوله: ( الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ ) فإن لها شأنا عظيما وهولا جسيما، (ومن عظمتها أن الله أهلك الأمم المكذبة بها بالعذاب العاجل)
الحاقة من أسماء يوم القيامة ; لأن فيها يتحقق الوعد والوعيد ;
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: ( الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقة ) و الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ والواقِعةُ، والطَّامَّة، والصَّاخَّة قال: هذا كله يوم القيامة الساعة، وقرأ قول الله: لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ * خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ والخافضة من هؤلاء أيضا خفضت أهل النار، ولا نعلم أحدا أخفض من أهل النار، ولا أذل ولا أخزى؛ ورفعت أهل الجنة، ولا نعلم أحدا أشرف من أهل الجنة ولا أكرم.
What is the Inevitable Reality
Что такое Неминуемое (День воскресения)
کیا ہے وہ ہونی شدنی؟
Nedir o gerçekleşecek olan gün
¿Qué es la exposición de la verdad