ليس لها إعراب
هي الآية رقم (19) من سورة النَّازعَات تقع في الصفحة (584) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5731) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له: اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له: أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟
(وأهديك إلى ربك) أدلك على معرفته ببرهان (فتخشى) فتخافه.
( وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ ) أي: أدلك عليه، وأبين لك مواقع رضاه، من مواقع سخطه. ( فَتَخْشَى ) الله إذا علمت الصراط المستقيم، فامتنع فرعون مما دعاه إليه موسى.
وأهديك إلى ربك أي أدلك إلى عبادة ربك فتخشى أي فيصير قلبك خاضعا له مطيعا خاشعا بعدما كان قاسيا خبيثا بعيدا من الخير.
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى (19) يقول تعالى ذكره لنبيه موسى: قل لفرعون: هل لك إلى أن أرشدك إلى ما يرضي ربك، وذلك الدين القيم ( فَتَخْشَى ) يقول: فتخشى عقابه بأداء ما ألزمك من فرائضه، واجتناب ما نهاك عنه من معاصيه.
And let me guide you to your Lord so you would fear [Him]
Я укажу тебе путь к твоему Господу, и ты станешь богобоязнен»»
اور میں تیرے رب کی طرف تیری رہنمائی کروں تو (اُس کا) خوف تیرے اندر پیدا ہو؟
Rabbine giden yolu göstereyim ki O'na saygı duyup korkasın
Yo te enseñaré el sendero de tu Señor para que seas piadoso’