(وَأَكِيدُ) مضارع فاعله مستتر (كَيْداً) مفعول مطلق والجملة معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (16) من سورة الطَّارق تقع في الصفحة (591) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5947) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أكيدُ كيْدًا : أُجازيهم على فِعلِهم بالاسْتدْراج
إن المكذبين للرسول ﷺ، وللقرآن، يكيدون ويدبرون؛ ليدفعوا بكيدهم الحق ويؤيدوا الباطل، وأكيد كيدًا لإظهار الحق، ولو كره الكافرون، فلا تستعجل لهم -أيها الرسول- بطلب إنزال العقاب بهم، بل أمهلهم وأنظرهم قليلا ولا تستعجل لهم، وسترى ما يحلُّ بهم من العذاب والنكال والعقوبة والهلاك.
(وأكيد كيدا) أستدرجهم من حيث لا يعلمون.
( وَأَكِيدُ كَيْدًا ) لإظهار الحق، ولو كره الكافرون، ولدفع ما جاءوا به من الباطل، ويعلم بهذا من الغالب، فإن الآدمي أضعف وأحقر من أن يغالب القوي العليم في كيده.
وقوله: ( وَأَكِيدُ كَيْدًا ) يقول: وأمكر مكرًا؛ ومكره جلّ ثناؤه بهم: إملاؤه إياهم على معصيتهم وكفرهم به.
But I am planning a plan
и Я замышляю козни
اور میں بھی ایک چال چل رہا ہوں
Ben de bir düzen kurmaktayım
pero Yo desbarato sus planes