(وَجاؤُ) الواو استئنافية وماض وفاعله (أَباهُمْ) مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء مضاف إليه (عِشاءً) ظرف زمان متعلق بجاءوا (يَبْكُونَ) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة حالية
هي الآية رقم (16) من سورة يُوسُف تقع في الصفحة (237) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (12) ، وهي الآية رقم (1612) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وجاء إخوة يوسف إلى أبيهم في وقت العِشاء من أول الليل، يبكون ويظهرون الأسف والجزع.
(وجاءُوا أباهم عِشاءً) وقت المساء (يبكون).
( وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ ) ليكون إتيانهم متأخرا عن عادتهم، وبكاؤهم دليلا لهم، وقرينة على صدقهم.
يقول تعالى مخبرا عن الذي اعتمده إخوة يوسف بعد ما ألقوه في غيابة الجب : أنهم رجعوا إلى أبيهم في ظلمة الليل يبكون ، ويظهرون الأسف والجزع على يوسف ويتغممون لأبيهم وقالوا معتذرين عما وقع فيما زعموا.
القول في تأويل قوله تعالى : وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ (16) قال أبو جعفر : يقول جل ثناؤه: وجاء إخوة يوسف أباهم، بعد ما ألقوا يوسف في غيابة الجبّ عشاء يبكون.
And they came to their father at night, weeping
Вечером они вернулись к своему отцу с плачем
شام کو وہ روتے پیٹتے اپنے باپ کے پاس آئے
Akşam üstü ağlayarak babalarına geldiklerinde: "Ey babamız! İnan olsun biz yarış yapıyorduk; Yusuf'u eşyamızın yanına bırakmıştık; bir kurt onu yedi. Her ne kadar doğru söylüyorsak da sen bize inanmazsın" dediler
Al anochecer, se presentaron ante su padre llorando