(فَأْتُوا) الفاء الفصيحة وأمر وفاعله والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها (بِكِتابِكُمْ) متعلقان بالفعل (إِنْ) شرطية (كُنْتُمْ صادِقِينَ) كان واسمها وخبرها المنصوب بالياء والجملة ابتدائية لا محل لها
هي الآية رقم (157) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (452) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3945) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
الجِنّة : الملائكة . أو الشّياطين
إن كانت لكم حجة في كتاب من عند الله فأتوا بها، إن كنتم صادقين في قولكم؟
(فأتوا بكتابكم) التوراة فأروني ذلك فيه (إن كنتم صادقين) في قولكم ذلك.
وكل هذا غير واقع، ولهذا قال: ( فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) فإن من يقول قولا لا يقيم عليه حجة شرعية، فإنه كاذب متعمد، أو قائل على اللّه بلا علم.
( فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين ) أي : هاتوا برهانا على ذلك يكون مستندا إلى كتاب منزل من السماء عن الله : أنه اتخذ ما تقولونه ، فإن ما تقولونه لا يمكن استناده إلى عقل ، بل لا يجوزه العقل بالكلية .
وقوله ( فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ ) يقول: فأتوا بحجتكم من كتاب جاءكم من عند الله بأن الذي تقولون من أن له البنات ولكم البنين كما تقولون. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ ) : أي بعذركم ( إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ: ( فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ ) أن هذا كذا بأن له البنات ولكم البنون. وقوله ( إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) يقول: إن كنتم صادقين أن لكم بذلك حُجَّة.
Then produce your scripture, if you should be truthful
Принесите же ваше Писание, если вы говорите правду
تو لاؤ اپنی وہ کتاب اگر تم سچے ہو
Doğru sözlülerden iseniz, kitabınızı getirin bakalım
Traigan entonces el libro, si son veraces