(يَصْلَوْنَها) مضارع وفاعله ومفعوله والجملة حال و(يَوْمَ الدِّينِ) ظرف زمان مضاف إلى الدين.
هي الآية رقم (15) من سورة الانفِطَار تقع في الصفحة (587) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5844) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يصْلونها : يَدْخُلونَها ، أو يُقاسونَ حَرّها
وإن الفُجَّار الذين قَصَّروا في حقوق الله وحقوق عباده لفي جحيم، يصيبهم لهبها يوم الجزاء، وما هم عن عذاب جهنم بغائبين لا بخروج ولا بموت.
(يصلونها) يدخلونها ويقاسون حرَّها (يوم الدين) الجزاء.
( يَصْلَوْنَهَا ) ويعذبون (بها) أشد العذاب ( يَوْمِ الدِّينِ ) أي: يوم الجزاء على الأعمال.
أي يوم الحساب والجزاء والقيامة.
وقوله: ( يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ ) يقول جلّ ثناؤه: يَصْلَى هؤلاء الفجار الجحيم يوم القيامة، يوم يُدان العباد بالأعمال، فيُجازَوْنَ بها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله: ( يَوْمَ الدينِ ) من أسماء يوم القيامة، عظَّمه الله، وحذَّره عباده.
They will [enter to] burn therein on the Day of Recompense
куда они войдут в День воздаяния
جزا کے دن وہ اس میں داخل ہوں گے
Din Günü oraya girerler
y arderán en el Infierno desde el Día del Juicio