(فَساهَمَ) الفاء حرف عطف وماض فاعله مستتر (فَكانَ) حرف عطف وماض ناقص اسمه مستتر تقديره هو (مِنَ الْمُدْحَضِينَ) متعلقان بخبر كان المقدر
هي الآية رقم (141) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (451) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3929) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فَساهم : فقارع من في الفلك ، المدْحضين : المغلوبين بالقرعة
وأحاطت بها الأمواج العظيمة، فاقترع ركاب السفينة لتخفيف الحمولة خوف الغرق، فكان يونس من المغلوبين.
(فساهم) قارع أهل السفينة (فكان من المدحضين) المغلوبين بالقرعة فألقوه في البحر.
فلما (اقترعوا) أصابت القرعة يونس ( فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) أي: المغلوبين.
( فساهم ) أي : قارع ( فكان من المدحضين ) أي : المغلوبين
( فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) قال: فاحتبست السفينة، فعلم القوم أنما احتبست من حدث أحدثوه، فتساهموا، فقُرِعَ يونس، فرمى بنفسه، فالتقمه الحوت. حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، في قوله ( فَسَاهَمَ ) قال: قارع. وقوله ( فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) يعني: فكان من المسهومين المغلوبين، يقال منه: أدحض الله حجة فلان فدحضت: أي أبطلها فبطلت، والدَّحْض: أصله الزلق في الماء والطين، وقد ذُكر عنهم: دَحَض الله حجته، وهي قليلة. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله ( فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) يقول: من المقروعين. حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله ( مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) قال: من المسهومين. حدثنا محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، قوله ( فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) قال: من المقرعين.
And he drew lots and was among the losers
Он бросил жребий вместе с другими и оказался проигравшим
پھر قرعہ اندازی میں شریک ہوا اور اس میں مات کھائی
Gemide olanlarla karşılıklı kura çekmişti de yenilenlerden olmuştu, bu sebeple denize atılmıştı
lo echaron a la suerte y él fue el perdedor