(وَ إِنَّا) الواو حالية وإن واسمها (إِلى رَبِّنا) متعلقان بمنقلبون (لَمُنْقَلِبُونَ) اللام المزحلقة ومنقلبون خبر إن والجملة الاسمية حالية
هي الآية رقم (14) من سورة الزُّخرُف تقع في الصفحة (490) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (25) ، وهي الآية رقم (4339) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
لكي تستووا على ظهور ما تركبون، ثم تذكروا نعمة ربكم إذا ركبتم عليه، وتقولوا: الحمد لله الذي سخر لنا هذا، وما كنا له مطيقين، ولتقولوا أيضًا: وإنا إلى ربنا بعد مماتنا لصائرون إليه راجعون. وفي هذا بيان أن الله المنعم على عباده بشتَّى النعم، هو المستحق للعبادة في كل حال.
(وإنا إلى ربنا لمنقلبون) لمنصرفون.
( وإنا إلى ربنا لمنقلبون ) أي : لصائرون إليه بعد مماتنا ، وإليه سيرنا الأكبر
وقوله: ( وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ) يقول جلّ ثناؤه: وليقولوا أيضا: وإنا إلى ربنا من بعد مماتنا لصائرون إليه راجعون.
And indeed we, to our Lord, will [surely] return
Воистину, мы вернемся к нашему Господу»
اور ایک روز ہمیں اپنے رب کی طرف پلٹنا ہے
Her sınıf varlığı yaratan O'dur. Gemiler ve hayvanlardan binesiniz diye size binekler var etmiştir. Bütün bunlar; üzerlerine oturunca Rabbinizin nimetini anarak: "Bunları buyruğumuza veren ne yücedir; zaten bizim takatimiz bunlara yetmezdi; şüphesiz Rabbimize döneceğiz" demeniz içindir
y ante nuestro Señor hemos de regresar