(فَكَذَّبُوهُ) الفاء حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة على جملة قال في محل جر مثلها (فَإِنَّهُمْ) الفاء الفصيحة وإن واسمها (لَمُحْضَرُونَ) اللام المزحلقة وخبر إن مرفوع بالواو والجملة الاسمية لا محل لها
هي الآية رقم (127) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (451) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3915) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
لمُحضرون : تُحضرهم الزّبانية في النّار
فكذب قوم إلياس نبيهم، فليجمعنهم الله يوم القيامة للحساب والعقاب، إلا عباد الله الذين أخلصوا دينهم لله، فإنهم ناجون من عذابه.
(فكذبوه فإنهم لمحضرون) في النار.
( "فَكَذَّبُوهُ" ) فيما دعاهم إليه، فلم ينقادوا له، قال اللّه متوعدا لهم: ( فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) أي يوم القيامة في العذاب، ولم يذكر لهم عقوبة دنيوية.
أي للعذاب يوم الحساب.
القول في تأويل قوله تعالى : فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (127) وقوله ( فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) يقول: فكَذّب إلياس قَومُهُ، فإنهم لمحضرون: يقول: فإنهم لمحضرون في عذاب الله فيشهدونه. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ) في عذاب الله..
And they denied him, so indeed, they will be brought [for punishment]
Они сочли его лжецом, и все они непременно будут собраны в Аду
مگر انہوں نے اسے جھٹلا دیا، سو اب یقیناً وہ سزا کے لیے پیش کیے جانے والے ہیں
Bunun üzerine onu yalanlamışlardı. Allah'ın O'na içten bağlı kulları bir yana, bunların hepsi cehenneme götürüleceklerdi
Pero lo desmintieron, y tendrán que comparecer