(إِنَّهُ) إن واسمها (مِنْ عِبادِنَا) متعلقان بمحذوف خبر (الْمُؤْمِنِينَ) صفة لعبادنا والجملة تعليلية لا محل لها
هي الآية رقم (111) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (450) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3899) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إنه من عبادنا المؤمنين الذين أعطَوا العبودية حقها.
(إنه من عبادنا المؤمنين).
( إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ) بما أمر اللّه بالإيمان به، الذين بلغ بهم الإيمان إلى درجة اليقين، كما قال تعالى: ( وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ )
وقوله : ( وفديناه بذبح عظيم ) قال سفيان الثوري ، عن جابر الجعفي ، عن أبي الطفيل ، عن علي ، رضي الله عنه : ( وفديناه بذبح عظيم ) قال : بكبش أبيض أعين أقرن ، قد ربط بسمرة - قال أبو الطفيل وجدوه مربوطا بسمرة في ثبير وقال الثوري أيضا ، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : كبش قد رعى في الجنة أربعين خريفا . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا يوسف بن يعقوب الصفار ، حدثنا داود العطار ، عن ابن خثيم ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : الصخرة التي بمنى بأصل ثبير هي الصخرة التي ذبح عليها إبراهيم فداء ابنه ، هبط عليه من ثبير كبش أعين أقرن له ثغاء ، فذبحه ، وهو الكبش الذي قربه ابن آدم فتقبل منه ، فكان مخزونا حتى فدي به إسحاق . وروي أيضا عن سعيد بن جبير أنه قال : كان الكبش يرتع في الجنة حتى تشقق عنه ثبير ، وكان عليه عهن أحمر . وعن الحسن البصري : أنه كان اسم كبش إبراهيم : جرير . وقال ابن جريج : قال عبيد بن عمير : ذبحه بالمقام
( إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ) يقول: إن إبراهيم من عبادنا المخلصين لنا الإيمان.
Indeed, he was of Our believing servants
Воистину, он - один из Наших верующих рабов
یقیناً وہ ہمارے مومن بندوں میں سے تھا
Doğrusu o, inanmış kullarımızdandı
Él era uno de Mis siervos creyentes