(وَلا) الواو عاطفة ولا زائدة لتوكيد النفي (صَدِيقٍ) معطوفة على شافعين لفظا (حَمِيمٍ) صفة لصديق
هي الآية رقم (101) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (371) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3033) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
حميم : قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا
فلا أحدَ يشفع لنا، ويخلِّصنا من العذاب، ولا مَن يَصْدُق في مودتنا ويشفق علينا.
(ولا صديق حميم) يهمه أمرنا.
وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ أي قريب مصاف ينفعنا بأدنى نفع كما جرت العادة بذلك في الدنيا فأيسوا من كل خير وأبلسوا بما كسبوا وتمنوا العودة إلى الدنيا ليعملوا صالحا
"ولا صديق حميم" أي قريب ; قال قتادة: يعلمون والله أن الصديق إذا كان صالحا نفع وأن الحميم إذا كان صالحا شفع.
( وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ) من الأقارب. واختلف أهل التأويل في الذين عُنوا بالشافعين, وبالصديق الحميم, فقال بعضهم: عني بالشافعين: الملائكة, وبالصديق الحميم: النسيب. * ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج ,عن ابن جُرَيج: ( فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ) قال: من الملائكة ( وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ) قال: من الناس, قال مجاهد: صديق حميم, قال: شقيق. وقال آخرون: كل هؤلاء من بني آدم. * ذكر من قال ذلك: حدثني زكريا بن يحيى بن أبي زائدة, قال: ثنا إسحاق بن سعيد البصري المسمعي, عن أخيه يحيى بن سعيد المسمعي, قال: كان قَتادة إذا قرأ: ( فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ) قال: يعلمون والله أن الصديق إذا كان صالحا نفع, وأن الحميم إذا كان صالحا شفع.
And not a devoted friend
ни сострадательного друга
اور نہ کوئی جگری دوست
Orada putlarıyla çekişerek: "Vallahi biz apaçık bir sapıklıkta idik; çünkü biz sizi Alemlerin Rabbine eşit tutmuştuk; bizi saptıranlar ancak suçlulardır; şimdi şefaatçimiz, yakın bir dostumuz yoktur; keşke geriye bir dönüşümüz olsa da inananlardan olsak" derler
ni siquiera tenemos un amigo íntimo [que nos ayude]