مشاركة ونشر

تفسير الآية الأولى (١) من سورة الطَّارق

الأستماع وقراءة وتفسير الآية الأولى من سورة الطَّارق ، وترجمتها باللغة الانجليزية والروسية والاوردو والأسبانية وإعراب الآية ومواضيع الآية وموضعها في القرآن الكريم

وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ ﴿١

الأستماع الى الآية الأولى من سورة الطَّارق

إعراب الآية 1 من سورة الطَّارق

(وَالسَّماءِ) جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره أقسم (وَالطَّارِقِ) معطوف على السماء.

موضعها في القرآن الكريم

هي الآية رقم (1) من سورة الطَّارق تقع في الصفحة (591) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5932) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم

مواضيع مرتبطة بالآية (5 مواضع) :

معاني الآية بعض الكلمات في الآية 1 من سورة الطَّارق

و الطارق : (قسمٌ) بالنَّجم الثَّاقِب يَطلُعُ ليلاً

الآية 1 من سورة الطَّارق بدون تشكيل

والسماء والطارق ﴿١

تفسير الآية 1 من سورة الطَّارق

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.

(والسماء والطارق) أصله كل آت ليلا ومنه النجوم لطلوعها ليلا.

يقول (الله) تعالى: ( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ )

تفسير سورة الطارق وهي مكية . قال عبد الله ابن الإمام أحمد : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن محمد - قال : عبد الله وسمعته أنا منه - حدثنا مروان بن معاوية الفزاري ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي ، عن عبد الرحمن بن خالد بن أبي جبل العدواني ، عن أبيه : أنه أبصر رسول الله - ﷺ - في مشرق ثقيف وهو قائم على قوس - أو : عصا - حين أتاهم يبتغي عندهم النصر ، فسمعته يقول : " والسماء والطارق " حتى ختمها - قال : فوعيتها في الجاهلية وأنا مشرك ، ثم قرأتها في الإسلام - قال : فدعتني ثقيف فقالوا : ماذا سمعت من هذا الرجل ؟ فقرأتها عليهم ، فقال من معهم من قريش : نحن أعلم بصاحبنا ، لو كنا نعلم ما يقول حقا لاتبعناه . وقال النسائي : حدثنا عمرو بن منصور ، حدثنا أبو نعيم ، عن مسعر ، عن محارب بن دثار ، عن جابر قال : صلى معاذ المغرب ، فقرأ البقرة والنساء ، فقال النبي - ﷺ - : " أفتان يا معاذ ؟ ما كان يكفيك أن تقرأ بالسماء والطارق ، والشمس وضحاها ، ونحو هذا ؟ " . يقسم تعالى بالسماء وما جعل فيها من الكواكب النيرة ; ولهذا قال : ( والسماء والطارق )

القول في تأويل قوله تعالى : وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) أقسم ربنا بالسماء وبالطارق الذي يطرق ليلا من النجوم المضيئة، ويخفى نهارًا، وكل ما جاء ليلا فقد طرق. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ ) قال: السماء وما يطرق فيها . حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ ) قال: طارق يطرق بليل، ويخفى بالنهار . حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: ( وَالطَّارِقِ ) قال: ظهور النجوم، يقول: يطرقك ليلا . حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( الطَّارِقِ ) النجم .

الآية 1 من سورة الطَّارق باللغة الإنجليزية (English) - (Sahih International) : Verse (1) - Surat At-Tariq

By the sky and the night comer

الآية 1 من سورة الطَّارق باللغة الروسية (Русский) - Строфа (1) - Сура At-Tariq

Клянусь небом и ночным путником

الآية 1 من سورة الطَّارق باللغة الاوردو (اردو میں) - آیت (1) - سوره الطَّارق

قسم ہے آسمان کی اور رات کو نمودار ہونے والے کی

الآية 1 من سورة الطَّارق باللغة التركية (Türkçe olarak) - Suresi (1) - Ayet الطَّارق

Göğe ve Tarık'a and olsun

الآية 1 من سورة الطَّارق باللغة الأسبانية (Spanish) - Sura (1) - versículo الطَّارق

Juro por el cosmos y el astro nocturno