(الرَّحْمنُ) مبتدأ
هي الآية رقم (1) من سورة الرَّحمٰن تقع في الصفحة (531) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (27) ، وهي الآية رقم (4902) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه.
(الرحمن) الله تعالى.
هذه السورة الكريمة الجليلة، افتتحها باسمه "الرَّحْمَنُ" الدال على سعة رحمته، وعموم إحسانه، وجزيل بره، وواسع فضله، ثم ذكر ما يدل على رحمته وأثرها الذي أوصله الله إلى عباده من النعم الدينية والدنيوية (والآخروية وبعد كل جنس ونوع من نعمه، ينبه الثقلين لشكره، ويقول: ( فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) ).
تفسير سورة الرحمن وهي مكية . قال الإمام أحمد : حدثنا عفان ، حدثنا حماد ، عن عاصم ، عن زر ، أن رجلا قال لابن مسعود : كيف تعرف هذا الحرف : " ماء غير ياسن أو آسن " ؟ فقال : كل القرآن قد قرأت ؟
القول في تأويل قوله تعالى : الرَّحْمَنُ (1) يقول تعالى ذكره: الرحمن أيها الناس برحمته إياكم علمكم القرآن. فأنعم بذلك عليكم، إذ بصَّركم به ما فيه رضا ربكم، وعرّفكم ما فيه سخطه، لتطيعوه باتباعكم ما يرضيه عنكم، وعملكم بما أمركم به، وبتجنبكم ما يُسخطه عليكم، فتستوجبوا بذلك جزيل ثوابه، وتنجوا من أليم عقابه.
The Most Merciful
Милостивый
رحمٰن نے
Rahman olan Allah Kuran'ı öğretti
El Compasivo