(وَالْعَصْرِ) جار ومجرور متعلقان بفعل قسم محذوف
هي الآية رقم (1) من سورة العَصر تقع في الصفحة (601) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6177) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
و العَصْر : (قسمٌ) بالدّهر أو عصر النّبوّة
أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
(والعصر) الدهر أو ما بعد الزوال إلى الغروب أو صلاة العصر.
أقسم تعالى بالعصر، الذي هو الليل والنهار، محل أفعال العباد وأعمالهم
تفسير سورة العصر وهي مكية . ذكروا أن عمرو بن العاص وفد على مسيلمة الكذاب ( لعنه الله ) وذلك بعد ما بعث رسول الله ﷺ وقبل أن يسلم عمرو فقال له مسيلمة : ماذا أنزل على صاحبكم في هذه المدة ؟ قال لقد أنزل عليه سورة وجيزة بليغة
القول في تأويل قوله جل جلاله وتقدست أسماؤه: وَالْعَصْرِ (1) اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( وَالْعَصْرِ ) فقال بعضهم: هو قسم أقسم ربنا تعالى ذكره بالدهر، فقال: العصر: هو الدهر. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ( وَالْعَصْرِ ) قال: العصر: ساعة من ساعات النهار. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن الحسن ( وَالْعَصْرِ ) قال: هو العشيّ. والصواب من القول في ذلك: أن يقال: إن ربنا أقسم بالعصر ( وَالْعَصْرِ ) اسم للدهر، وهو العشيّ والليل والنهار، ولم يخصص مما شمله هذا الاسم معنى دون معنى، فكلّ ما لزِمه هذا الاسم، فداخل فيما أقسم به جلّ ثناؤه.
By time
Клянусь предвечерним временем (или временем)
زمانے کی قسم
İkindi vaktine (Asra; çağa) and olsun ki
Juro por el tiempo