متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(قالُوا) الجملة مستأنفة (فَما) الفاء الفصيحة أفصحت عن شرط مقدر دل عليه ما بعده، وما اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ (جَزاؤُهُ) خبر والهاء في محل جر مضاف إليه والجملة مقول القول (إِنْ) جازمة تجزم فعلين (كُنْتُمْ) كان واسمها والميم للجمع وهو فعل الشرط (كاذِبِينَ) خبر كان المنصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة ابتدائية لا محل لها وجواب الشرط محذوف تقديره إن كنتم كاذبين فما جزاؤه؟
هي الآية رقم (74) من سورة يُوسُف تقع في الصفحة (244) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (13) ، وهي الآية رقم (1670) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال المكلَّفون بالبحث عن المكيال لإخوة يوسف: فما عقوبة السارق عندكم إن كنتم كاذبين في قولكم: لسنا بسارقين؟
(قالوا) أي المؤذن وأصحابه (فما جزاؤه) أي السارق (إن كنتم كاذبين) في قولكم ما كنا سارقين ووجد فيكم.
( قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ ) أي: جزاء هذا الفعل ( إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ ) بأن كان معكم؟
فقال لهم الفتيان : ( فما جزاؤه ) أي : السارق ، إن كان فيكم ) إن كنتم كاذبين ) أي : أي شيء يكون عقوبته إن وجدنا فيكم من أخذه ؟
القول في تأويل قوله تعالى : قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ (74) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال أصحاب يوسف لإخوته: فما ثواب السَّرَق إن كنتم كاذبين في قولكم (13) مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ ؟ . ---------------------- الهوامش: (13) " السرق" ( بفتحتين ) ، ومصدره فعل السارق . وسوف يسمى" المسروق"" سرقًا" ، بعد قليل ، وهو صحيح في العربية جيد . وهكذا كان يقوله أئمة الفقهاء القدماء .
The accusers said, "Then what would be its recompense if you should be liars
Они сказали: «Каким же будет возмездие ему, если вы лжете?»
اُنہوں نے کہا "اچھا، اگر تمہاری بات جھوٹی نکلی تو چور کی کیا سزا ہے؟
Yalancı iseniz, hırsızlığın cezası nedir?" dediler
Dijeron [los guardias]: "¿Cuál debería ser el castigo de quien esté mintiendo