متصفحك لا يدعم صوت HTML5
و(فَمَنْ) الفاء حرف عطف و(من) اسم شرط جازم مبتدأ و(شاءَ) ماض فاعله مستتر وهو فعل الشرط و(ذَكَرَهُ) ماض ومفعوله والفاعل مستتر والجملة جواب الشرط لا محل لها وجملتا الشرط والجواب خبر المبتدأ والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها
هي الآية رقم (55) من سورة المُدثر تقع في الصفحة (577) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5550) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
حقًّا أنَّ القرآن موعظة بليغة كافية لاتِّعاظهم، فمن أراد الاتعاظ اتعظ بما فيه وانتفع بهداه، وما يتعظون به إلا أن يشاء الله لهم الهدى. هو سبحانه أهلٌ لأن يُتقى ويطاع، وأهلٌ لأن يغفر لمن آمن به وأطاعه.
(فمن شاء ذكره) قرأه فاتعظ به.
( فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ ) لأنه قد بين له السبيل، ووضح له الدليل.
( فمن شاء ذكره وما يذكرون إلا أن يشاء الله ) كقوله ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله ) ( الإنسان : 30 ) .
وقوله: ( فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ ) يقول تعالى ذكره: فمن شاء من عباد الله الذين ذكرهم الله بهذا القرآن ذكره، فاتعظ فاستعمل ما فيه من أمر الله ونهيه.
Then whoever wills will remember it
Помянет его тот, кто захочет
اب جس کا جی چاہے اس سے سبق حاصل کر لے
Dileyen kimse öğüt alır
para que reflexione quien quiera