متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ) إن واللعنة اسمها والجار والمجرور متعلقان بالخبر والجملة معطوفة (إِلى يَوْمِ) متعلقان بمحذوف حال (الدِّينِ) مضاف إليه.
هي الآية رقم (35) من سورة الحِجر تقع في الصفحة (264) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1837) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
اللّعنة : الابعاد على سبيل السّخط
قال الله تعالى له: فاخرج من الجنة، فإنك مطرود من كل خير، وإن عليك اللعنة والبعد من رحمتي إلى يوم يُبْعَث الناس للحساب والجزاء.
(وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين) الجزاء.
( وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ ) أي: الذم والعيب، والبعد عن رحمة الله، ( إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ) ففيها وما أشبهها دليل على أنه سيستمر على كفره وبعده من الخير.
يذكر تعالى أنه أمر إبليس أمرا كونيا لا يخالف ولا يمانع بالخروج من المنزلة التي كان فيها من الملأ الأعلى وأنه رجيم أي مرجوم وأنه قد اتبعته لعنة لا تزال متصلة به لاحقة له متواترة عليه إلى يوم القيامة.
وقوله ( وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ) يقول: وإن غضب الله عليك بإخراجه إياك من السموات وطردك عنها إلى يوم المجازاة، وذلك يوم القيامة ، وقد بيَّنا معنى اللعنة في غير موضع بما أغنى عن إعادته هاهنا.
And indeed, upon you is the curse until the Day of Recompense
И проклятие пребудет над тобой до Дня воздаяния»
اور اب روز جزا تک تجھ پر لعنت ہے
Öyleyse defol oradan, sen artık kovulmuş birisin. Doğrusu hesap gününe kadar lanet sanadır" dedi
Serás maldito hasta el Día del Juicio