متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(فَانْتَقَمْنا) الفاء حرف عطف وماض وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلها (مِنْهُمْ) متعلقان بالفعل (فَانْظُرْ) الفاء الفصيحة وأمر فاعله مستتر (كَيْفَ) اسم استفهام في محل نصب خبر مقدم (كانَ) ماض ناقص (عاقِبَةُ) اسمها (الْمُكَذِّبِينَ) مضاف إليه وجملة فانظر جواب شرط مقدر لا محل لها وجملة كيف كان سدت مسد مفعول انظر
هي الآية رقم (25) من سورة الزُّخرُف تقع في الصفحة (491) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (25) ، وهي الآية رقم (4350) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فانتقمنا من هذه الأمم المكذبة رسلها بإحلالنا العقوبة بهم خَسْفًا وغرقًا وغير ذلك، فانظر -أيها الرسول- كيف كان عاقبة أمرهم إذ كذبوا بآيات الله ورسله؟ وليحْذَر قومك أن يستمروا على تكذيبهم، فيصيبهم مثل ما أصابهم.
(فانتقمنا منهم) أي من المكذبين للرسل قبلك (فانظر كيف كان عاقبة المكذبين).
( فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ ) بتكذيبهم الحق، وردهم إياه بهذه الشبهة الباطلة. ( فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) فليحذر هؤلاء أن يستمروا على تكذيبهم، فيصيبهم ما أصابهم.
قال الله تعالى : ( فانتقمنا منهم ) أي : من الأمم المكذبة بأنواع من العذاب ، كما فصله تعالى في قصصهم ، ( فانظر كيف كان عاقبة المكذبين ) ؟ أي : كيف بادوا وهلكوا ، وكيف نجى الله المؤمنين ؟ .
القول في تأويل قوله تعالى : فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25) يقول تعالى ذكره: فانتقمنا من هؤلاء المكذّبة رسلها من الأمم الكافرة بربها, بإحلالنا العقوبة بهم, فانظر يا محمد كيف كان عقبى أمرهم, إذ كذّبوا بآيات الله. ويعني بقوله: ( عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) آخر أمر الذين كذبوا رسل الله إلام صار, يقول: ألم نهلكهم فنجعلهم عبرة لغيرهم؟ كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) قال: شر والله, أخذهم بخسف وغرق, ثم أهلكهم فأدخلهم النار.
So we took retribution from them; then see how was the end of the deniers
Мы отомстили им. Посмотри же, каким был конец тех, кто считает истину ложью
آخر کار ہم نے اُن کی خبر لے ڈالی اور دیکھ لو کہ جھٹلانے والوں کا کیا انجام ہوا
Bunun üzerine Biz de onlardan öç aldık. Yalancıların sonunun nasıl olduğuna bir bak
Los castigué [como merecían]. Reflexionen sobre cuál fue el final trágico de los que desmintieron [a los Profetas]