متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(ثُمَّ) عاطفة (جاءَهُمْ) ماض ومفعوله والجملة معطوفة (ما) اسم موصول فاعل جاءهم (كانُوا) كان واسمها (يُوعَدُونَ) الجملة خبر كان وفعل مضارع مبني للمجهول ونائب فاعله وهو مفعول أول والثاني محذوف وجملة كانوا يوعدون لا محل لها صلة
هي الآية رقم (206) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (375) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3138) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أفعلمت - أيها الرسول - إن مَتَّعناهم بالحياة سنين طويلة بتأخير آجالهم، ثم نزل بهم العذاب الموعود؟
(ثم جاءهم ما كانوا يوعدون) من العذاب.
(ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ) من العذاب.
ثم جاءهم أمر الله ، أي شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من النعم؟! ( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها ) ( النازعات : 46 ) ، وقال تعالى : ( يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر ) ( البقرة : 96 ) ، وقال تعالى : ( وما يغني عنه ماله إذا تردى ) ( الليل : 11 ) ; ولهذا قال : ( ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ) . وفي الحديث الصحيح : " يؤتى بالكافر فيغمس في النار غمسة ، ثم يقال له : هل رأيت خيرا قط ؟ هل رأيت نعيما قط ؟ فيقول : لا ( والله يا رب )
يقول تعالى ذكره: ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا, وتكذيبهم رسولنا.
And then there came to them that which they were promised
после чего к ним явится то, что им было обещано
اور پھر وہی چیز ان پر آ جائے جس سے انہیں ڈرایا جا رہا ہے
Söylesene, Biz onlara yıllar yılı nimetler vermiş olsak, sonra da tehdit edildikleri şey başlarına gelse, kendilerine verilmiş olan nimetler onlara bir fayda sağlar mı
Cuando les llegue el castigo sobre el que fueron advertidos