متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(وَمَنْ) معطوف على بنيه (فِي الْأَرْضِ) متعلقان بمحذوف صلة الموصول (جَمِيعاً) حال (ثُمَّ يُنْجِيهِ) ثم حرف عطف ومضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (14) من سورة المَعَارج تقع في الصفحة (569) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5389) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يرونهم ويعرفونهم، ولا يستطيع أحد أن ينفع أحدًا. يتمنى الكافر لو يفدي نفسه من عذاب يوم القيامة بأبنائه، وزوجه وأخيه، وعشيرته التي تضمه وينتمي إليها في القرابة، وبجميع مَن في الأرض مِنَ البشر وغيرهم، ثم ينجو من عذاب الله.
(ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه) ذلك الافتداء عطف على يفتدي.
بل لو يفتدي (المجرم المستحق للعذاب) بجميع ما في الأرضِ ثم ينجيه لم ينفعه ذلك.
وقوله : ( يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه كلا ) أي : لا يقبل منه فداء ولو جاء بأهل الأرض ، وبأعز ما يجده من المال ، ولو بملء الأرض ذهبا ، أو من ولده الذي كان في الدنيا حشاشة كبده ، يود يوم القيامة إذا رأى الأهوال أن يفتدي من عذاب الله به ، ولا يقبل منه .
وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ
And whoever is on earth entirely [so] then it could save him
и всеми обитателями земли, чтобы затем спастись
اور روئے زمین کے سب لوگوں کو فدیہ میں دیدے اور یہ تدبیر اُسے نجات دلا دے
Onlar birbirlerine yalnız gösterilirler. Suçlu kimse o günün azabından kurtulmak için oğullarını, ailesini, kardeşini, kendisini barındırmış olan sülalesini ve yeryüzünde bulunan herkesi feda etmek ve böylece kendisini kurtarmak ister
y a todos los habitantes de la Tierra con tal de salvarse