متصفحك لا يدعم صوت HTML5
معطوفة على ما قبلها وإعرابها مثلها.
هي الآية رقم (13) من سورة اللَّيل تقع في الصفحة (596) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6071) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
(وإن لنا للآخرة والأولى) أي الدنيا فمن طلبهما من غيرنا فقد أخطأ.
( وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى ) ملكًا وتصرفًا، ليس له فيهما مشارك، فليرغب الراغبون إليه في الطلب، ولينقطع رجاؤهم عن المخلوقين.
قوله تعالى "إن لنا للآخرة والأولى" أي الجميع ملكنا وأنا المتصرف فيهما.
وقوله: ( وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأولَى ) يقول: وإن لنا ملك ما في الدنيا والآخرة، نعطي منهما من أردنا من خلقنا، ونحرمه من شئنا. وإنما عَنَى بذلك جلّ ثناؤه أنه يوفق لطاعته من أحبّ من خلقه، فيكرمه بها في الدنيا، ويهيئ له الكرامة والثواب في الآخرة، ويخذُل من يشاء خذلانه من خلقه عن طاعته، فيهينه بمعصيته في الدنيا، ويخزيه بعقوبته عليها في الآخرة.
And indeed, to Us belongs the Hereafter and the first [life]
Нам же принадлежат жизнь Последняя и первая
اور درحقیقت آخرت اور دنیا، دونوں کے ہم ہی مالک ہیں
Şüphesiz ahiret de, dünya da Bizimdir
y a Mí me pertenecen esta vida y la otra