متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(نَحْنُ) مبتدأ والجملة استئنافية (نَقُصُّ) مضارع فاعله ضمير مستتر والجملة خبر (عَلَيْكَ) متعلقان بنقص (نَبَأَهُمْ) مفعول به والهاء مضاف إليه (بِالْحَقِّ) متعلقان بمحذوف حال (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ) إن واسمها وخبرها والجملة استئنافية (آمَنُوا) ماض وفاعله والجملة صفة لفتية (بِرَبِّهِمْ) متعلقان بآمنوا (وَزِدْناهُمْ) معطوف على آمنوا ماض وفاعله ومفعوله (هُدىً) تمييز منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر أو مفعول به ثان لزدناهم
هي الآية رقم (13) من سورة الكَهف تقع في الصفحة (294) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (15) ، وهي الآية رقم (2153) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
نحن نقصُّ عليك -أيها الرسول- خبرهم بالصدق. إن أصحاب الكهف شُبَّان صدَّقوا ربهم وامتثلوا أمره، وزِدْناهم هدى وثباتًا على الحق.
(نحن نقص) نقرأ (عليك نبأهم بالحق) بالصدق (إنهم فتية آمنوا بربِّهم وزدناهم هدى).
هذا شروع في تفصيل قصتهم، وأن الله يقصها على نبيه بالحق والصدق، الذي ما فيه شك ولا شبهة بوجه من الوجوه، ( إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ ) وهذا من جموع القلة، يدل ذلك على أنهم دون العشرة، ( آمَنُوا ) بالله وحده لا شريك له من دون قومهم، فشكر الله لهم إيمانهم، فزادهم هدى، أي: بسبب أصل اهتدائهم إلى الإيمان، زادهم الله من الهدى، الذي هو العلم النافع، والعمل الصالح، كما قال تعالى: ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى )
من هاهنا شرع في بسط القصة وشرحها ، فذكر تعالى أنهم فتية - وهم الشباب - وهم أقبل للحق ، وأهدى للسبيل من الشيوخ ، الذين قد عتوا وعسوا في دين الباطل ؛ ولهذا كان أكثر المستجيبين لله ولرسوله ﷺ شبابا
القول في تأويل قوله تعالى : نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: نحن يا محمد نقص عليك خبر هؤلاء الفتية الذين أوَوْا إلى الكهف بالحق، يعني: بالصدق واليقين الذي لا شك فيه (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ) يقول: إن الفتية الذين أوَوْا إلى الكهف الذين سألك عن نبئهم الملأ من مشركي قومك، فتية آمنوا بربهم، (وَزِدْنَاهُمْ هُدًى) يقول: وزدناهم إلى إيمانهم بربهم إيمانا، وبصيرة بدينهم، حتى صبروا على هجران دار قومهم، والهرب من بين أظهرهم بدينهم إلى الله ، وفراق ما كانوا فيه من خفض العيش ولينه، إلى خشونة المكث في كهف الجبل.
It is We who relate to you, [O Muhammad], their story in truth. Indeed, they were youths who believed in their Lord, and We increased them in guidance
Мы расскажем тебе их историю правдиво. Это были юноши, которые уверовали в своего Господа, и Мы увеличили их приверженность прямому пути
ہم ان کا اصل قصہ تمہیں سناتے ہیں وہ چند نوجوان تھے جو اپنے رب پر ایمان لے آئے تھے اور ہم نے ان کو ہدایت میں ترقی بخشی تھی
Onların olayını sana Biz gerçek olarak anlatıyoruz: Onlar Rablerine inanmış birkaç gençti. Onların hidayetlerini artırmış ve kalblerini pekiştirmiştik. Durup, şöyle demişlerdi: "Rabbimiz göklerin ve yerin Rabbidir, O'nu bırakıp başka bir tanrıya yalvarmayız, yoksa and olsun ki, batıl söz söylemiş oluruz. Şu bizim milletimiz, Allah'ı bırakıp O'ndan başka tanrılar edindiler. Onların gerçek olduğuna apaçık delil getirmeleri gerekmez mi? Allah'a karşı yalan uydurandan daha zalim kimdir
Te relato su verdadera historia: Eran jóvenes que creían en su Señor y les aumenté su guía