متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(أَرَأَيْتَ) الهمزة حرف استفهام وماض وفاعله (إِنْ) حرف شرط جازم (كانَ) ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط واسمه مستتر (عَلَى الْهُدى) متعلقان بمحذوف خبر كان والجملة ابتدائية لا محل لها.
هي الآية رقم (11) من سورة العَلَق تقع في الصفحة (597) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6117) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أرأيت أعجب مِن طغيان هذا الرجل (وهو أبو جهل) الذي ينهى عبدًا لنا إذا صلَّى لربه (وهو محمد ﷺ)؟ أرأيت إن كان المنهي عن الصلاة على الهدى فكيف ينهاه؟ أو إن كان آمرًا غيره بالتقوى أينهاه عن ذلك؟ أرأيت إن كذَّب هذا الناهي بما يُدعى إليه، وأعرض عنه، ألم يعلم بأن الله يرى كل ما يفعل؟ ليس الأمر كما يزعم أبو جهل، لئن لم يرجع هذا عن شقاقه وأذاه لنأخذنَّ بمقدَّم رأسه أخذًا عنيفًا، ويُطرح في النار، ناصيته ناصية كاذبة في مقالها، خاطئة في أفعالها. فليُحْضِر هذا الطاغية أهل ناديه الذين يستنصر بهم، سندعو ملائكة العذاب. ليس الأمر على ما يظن أبو جهل، إنه لن ينالك -أيها الرسول- بسوء، فلا تطعه فيما دعاك إليه مِن تَرْك الصلاة، واسجد لربك واقترب منه بالتحبب إليه بطاعته.
(أرأيت إن كان) المنهي (على الهدى).
( إِنْ كَانَ ) العبد المصلي ( عَلَى الْهُدَى ) العلم بالحق والعمل به،
أي فما ظنك إن كان هذا الذي تنهاه على الطريق المستقيمة في فعله.
القول في تأويل قوله تعالى : أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) يقول تعالى ذكره: ( أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ ) محمد ( عَلَى الْهُدَى ) يعني: على استقامة وسَدَاد في صلاته لربه.
Have you seen if he is upon guidance
Что ты думаешь, а если он был на правом пути
تمہارا کیا خیال ہے اگر (وہ بندہ) راہ راست پر ہو
Söyle bakalım, o kul doğru yolda giden veya Allah'a karşı gelmekten sakınmayı buyuran bir kimse olsun; veya söyle, yalanlayıp yüz çeviren birisi olsun
¿Acaso ha recapacitado que trae la guía