متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(إِنَّهُ) إن واسمها والجملة مقول القول (كانَ فَرِيقٌ) كان واسمها والجملة خبر (مِنْ عِبادِي) متعلقان بفريق (يَقُولُونَ) مضارع وفاعله والجملة خبر كان (رَبَّنا) سبق إعرابها (آمَنَّا) ماض وفاعله والجملة مقول القول (فَاغْفِرْ لَنا) الفاء عاطفة وفعل دعاء فاعله مستتر والجملة معطوفة ولنا متعلقان باغفر (وَارْحَمْنا) معطوف على فاغفر ونا مفعول به (وَأَنْتَ) الواو حالية ومبتدأ (خَيْرُ) خبر (الرَّاحِمِينَ) مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم.
هي الآية رقم (109) من سورة المؤمنُون تقع في الصفحة (349) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (18) ، وهي الآية رقم (2782) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إنه كان فريق من عبادي- وهم المؤمنون- يَدْعون: ربنا آمنا فاستر ذنوبنا، وارحمنا، وأنت خير الراحمين.
(إنه كان فريق من عبادي) هم المهاجرون (يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحما وأنت خير الراحمين).
ثم ذكر الحال التي أوصلتهم إلى العذاب، وقطعت عنهم الرحمة فقال: ( إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ ) فجمعوا بين الإيمان المقتضي لأعماله الصالحة، والدعاء لربهم بالمغفرة والرحمة، والتوسل إليه بربوبيته، ومنته عليهم بالإيمان، والإخبار بسعة رحمته، وعموم إحسانه، وفي ضمنه، ما يدل على خضوعهم وخشوعهم، وانكسارهم لربهم، وخوفهم ورجائهم.
ثم قال تعالى مذكرا لهم بذنوبهم في الدنيا ، وما كانوا يستهزئون بعباده المؤمنين وأوليائه ، فقال : ( إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين )
يقول تعالى ذكره: ( إِنَّهُ ) وهذه الهاء في قوله " إنه " هي الهاء التي يسميها أهل العربية المجهولة، وقد بينت معناها فيما مضى قبلُ. ومعنى دخولها في الكلام، بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع ( كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي ) يقول: كانت جماعة من عبادي، وهم أهل الإيمان بالله، يقولون في الدنيا: ( رَبَّنَا آمَنَّا ) بك وبرسلك، وما جاءوا به من عندك ( فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ) وأنت خير من رحم أهل البلاء، فلا تعذبنا بعذابك.
Indeed, there was a party of My servants who said, 'Our Lord, we have believed, so forgive us and have mercy upon us, and You are the best of the merciful
Воистину, некоторые из Моих рабов говорили: «Господи! Мы уверовали. Прости же нас и помилуй, ибо Ты - Наилучший из милосердных»
تم وہی لوگ تو ہو کہ میرے کچھ بندے جب کہتے تھے کہ اے ہمارے پروردگار، ہم ایمان لائے، ہمیں معاف کر دے، ہم پر رحم کر، تُو سب رحیموں سے اچھا رحیم ہے
Allah: "Sinin orada! Benimle konuşmayın. Kullarımdan bir topluluk: "Rabbimiz! inandık, artık bizi bağışla, bize acı. Sen acıyanların en iyisisin" diyordu. Siz ise, onları alaya alıyordunuz. Bu yaptıklarınız size Beni anmayı unutturuyordu. Onlara hep gülüyordunuz. Sabretmelerine karşılık bugün onları mükafatlandırdım. Doğrusu onlar kurtulanlardır" der
Algunos de Mis siervos decían: "¡Oh, Señor nuestro! Somos creyentes, perdónanos y ten misericordia de nosotros. Tú eres el mejor de los misericordiosos