هي الآية رقم (57) من سورة العَنكبُوت تقع في الصفحة (403) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (21)
كل نفس حية ذائقة الموت، ثم إلينا ترجعون للحساب والجزاء.
(كلُّ نفسٍ ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون) بالتاء والياء بعد البعث.
والموت لا بد أن ينزل بكم ثم ترجعون إلى ربكم.
ثم قال : ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) أي : أينما كنتم يدرككم الموت ، فكونوا في طاعة الله وحيث أمركم الله ، فهو خير لكم ، فإن الموت لا بد منه ، ولا محيد عنه ، ثم إلى الله المرجع ( والمآب ) ، فمن كان مطيعا له جازاه أفضل الجزاء ، ووافاه أتم الثواب
القول في تأويل قوله تعالى : كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (57) يقول تعالى ذكره للمؤمنين به من أصحاب نبيه: هاجِرُوا من أرض الشرك، من مكة إلى أرض الإسلام المدينة، فإن أرضي واسعة، فاصبروا على عبادتي، وأخلِصوا طاعتي، فإنكم ميتون وصائرون إليّ؛ لأن كل نفس حية ذائقة الموت، ثم إلينا بعد الموت تُرَدّون، ثم أخبرهم جلّ ثناؤه عما أعدّ للصابرين منهم على طاعته من كرامته عنده.
Every soul will taste death. Then to Us will you be returned
Каждая душа вкусит смерть, а потом вы будете возвращены к Нам
ہر متنفس کو موت کا مزا چکھنا ہے، پھر تم سب ہماری طرف ہی پلٹا کر لائے جاؤ گے
Her can ölümü tadacaktır. Sonunda Bize döneceksiniz