(قالَ) الجملة مستأنفة (فَما) الفاء زائدة ما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ (خَطْبُكَ) خبر والكاف مضاف إليه (يا سامِرِيُّ) يا أداة نداء وسامري منادى مبني على الضم في محل نصب والجملة الاسمية والنداء في محل نصب مقول القول
هي الآية رقم (95) من سورة طه تقع في الصفحة (318) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (16) ، وهي الآية رقم (2443) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فما خطبُك ؟ : فما شأنك الخطير ؟
قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري؟ وما الذي دعاك إلى ما فعلته؟
(قال فما خطبك) شأنك الداعي إلى ما صنعت (يا سامري).
أي: ما شأنك يا سامري، حيث فعلت ما فعلت؟،
قول موسى ، عليه السلام ، للسامري : ما حملك على ما صنعت؟ وما الذي عرض لك حتى فعلت ما فعلت؟ قال محمد بن إسحاق ، عن حكيم بن جبير ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : كان السامري رجلا من أهل باجرما ، وكان من قوم يعبدون البقر ، وكان حب عبادة البقر في نفسه ، وكان قد أظهر الإسلام مع بني إسرائيل
القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95) يعني تعالى ذكره بقوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري، وما الذي دعاك إلى ما فعلته. كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما أمرك؟ ما شأنك؟ ما هذا الذي أدخلك فيما دخلت فيه. حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما لك يا سامريّ؟
[Moses] said, "And what is your case, O Samiri
Муса (Моисей) спросил: «А что ты скажешь, самаритянин?»
موسیٰؑ نے کہا "اور سامری، تیرا کیا معاملہ ہے؟
Musa: "Ey Samiri! Ya senin yaptığın nedir?" dedi
Dijo [Moisés]: "Y tú Samaritano, ¿qué has hecho