(أن) حرف مصدري ونصب (لا) زائدة (تَتَّبِعَنِ) مضارع منصوب والنون للوقاية والفاعل مستتر والياء المحذوفة مفعول به وقرىء بإثبات الياء وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر بحرف جر مقدر من ومتعلقان بالفعل (أَفَعَصَيْتَ) الهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء عاطفة وعصيت ماض وفاعله (أَمْرِي) مفعول به والياء مضاف إليه والجملة معطوفة على جملة محذوفة مقدرة.
هي الآية رقم (93) من سورة طه تقع في الصفحة (318) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (16) ، وهي الآية رقم (2441) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال موسى لأخيه هارون: أيُّ شيء منعك حين رأيتهم ضلُّوا عن دينهم أن لا تتبعني، فتلحق بي وتتركهم؟ أفعصيت أمري فيما أمرتك به من خلافتي والإصلاح بعدي؟
(أ) ن (لا تتبعن) لا زائدة (أفعصيت أمري) بإقامتك بين من يعبد غير الله تعالى.
تفسير الآيتين 92 و93 :ـفأقبل موسى على أخيه لائما له، وقال: ( يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا* أَلَّا تَتَّبِعَنِ ) فتخبرني لأبادر للرجوع إليهم؟ ( أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي ) في قولي ( اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ )
( ألا تتبعن ) أي : فتخبرني بهذا الأمر أول ما وقع ( أفعصيت أمري ) أي : فيما كنت تقدمت إليك ، وهو قوله : ( اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين ) ( الأعراف : 142 ) .
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، قوله ( مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلا تَتَّبِعَنِي ) قال: أمر موسى هارون أن يصلح، ولا يتبع سبيل المفسدين، فذلك قوله ( أَلا تَتَّبِعَنِي أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي ) بذلك.
From following me? Then have you disobeyed my order
последовать за мной? Неужели ты ослушался меня?»
تو کس چیز نے تمہارا ہاتھ پکڑا تھا کہ میرے طریقے پر عمل نہ کرو؟ کیا تم نے میرے حکم کی خلاف ورزی کی؟
Musa gelince: "Harun! Onların sapıttığını görünce seni benim yolumdan gitmekten alıkoyan nedir? Benim emrime karşı mı geldin?" dedi
buscarme [para informarme lo sucedido]? ¿Es que desobedeciste mi orden [de velar por ellos]