(قالَ) ماض فاعله مستتر والجملة مستأنفة (فَما) الفاء زائدة وما اسم استفهام مبتدأ (خَطْبُكُمْ) خبر والكاف مضاف إليه والجملة مقول القول (أَيُّهَا) أي منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب وأداة النداء محذوفة والهاء للتنبيه (الْمُرْسَلُونَ) بدل من أي أو عطف بيان مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم.
هي الآية رقم (57) من سورة الحِجر تقع في الصفحة (265) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1859) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فما خطبكم ؟ : فما شأنكم الخطير ؟
قال: لا ييئس من رحمة ربه إلا الخاطئون المنصرفون عن طريق الحق. قال: فما الأمر الخطير الذي جئتم من أجله -أيها المرسلون- من عند الله؟
(قال فما خطبكم) شأنكم (أيها المرسلون).
أي: ( قَالَ ) الخليل عليه السلام للملائكة: ( فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ ) أي: ما شأنكم ولأي شيء أرسلتم؟
يقول تعالى إخبارا عن إبراهيم عليه السلام لما ذهب عنه الروع وجاءته البشرى أنه شرع يسألهم عما جاءوا له.
يقول تعالى ذكره: قال إبراهيم للملائكة: فما شأنكم: ما أمرُكم أيُّها المرسلون؟
[Abraham] said, "Then what is your business [here], O messengers
Он сказал: «Какова же ваша миссия, о посланцы?»
پھر ابراہیمؑ نے پوچھا "اے فرستادگان الٰہی، وہ مہم کیا ہے جس پر آپ حضرات تشریف لائے ہیں؟
Zaten sapıklardan başka kim Rabbinin rahmetinden umudunu keser!" diyerek sormuştu: "Ey elçiler! İşiniz nedir
Preguntó: "¿Cuál es su misión? ¡Oh, emisarios [de Dios]