(فَواكِهُ) بدل كل من كل (وَهُمْ) الواو حالية هم مبتدأ (مُكْرَمُونَ) خبر والجملة حال.
هي الآية رقم (42) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (447) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3830) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ذلك الرزق فواكه متنوعة، وهم مكرمون بكرامة الله لهم في جنات النعيم الدائم.
(فواكه) بدل أو بيان للرزق وهو ما يؤكل تلذذا لحفظ صحة لأن أهل الجنة مستغنون عن حفظها بخلق أجسامهم للأبد (وهم مكرمون) بثواب الله سبحانه وتعالى.
فسره بقوله: ( فَوَاكِهُ ) من جميع أنواع الفواكه التي تتفكه بها النفس، للذتها في لونها وطعمها. ( وَهُمْ مُكْرَمُونَ ) لا مهانون محتقرون، بل معظمون مجلون موقرون. قد أكرم بعضهم بعضا، وأكرمتهم الملائكة الكرام، وصاروا يدخلون عليهم من كل باب، ويهنئونهم ببلوغ أهنأ الثواب،.وأكرمهم أكرم الأكرمين، وجاد عليهم بأنواع الكرامات، من نعيم القلوب والأرواح والأبدان.
ثم فسره بقوله تعالى ( فواكه ) أي : متنوعة ( وهم مكرمون ) أي : يخدمون ( ويرزقون ) ويرفهون وينعمون ،
القول في تأويل قوله تعالى : فَوَاكِهُ وَهُمْ مُكْرَمُونَ (42) قوله (فَوَاكِهُ) ردا على الرزق المعلوم تفسيرا له، ولذلك رفعت وقوله ( وَهُمْ مُكْرَمُونَ ) يقول: وهم مع الذي لهم من الرزق المعلوم في الجنة، مكرمون بكرامة الله التي أكرمهم الله بها
Fruits; and they will be honored
фрукты. Им будут оказаны почести
ہر طرح کی لذیذ چیزیں،
İşte bildirilen rızık ve meyveler onlaradır. Nimet cennetlerinde, karşılıklı tahtlar üzerinde kendilerine ikram olunur
Los frutos que deseen, y serán honrados