(أَنْ) مفسرة (لا يَدْخُلَنَّهَا) لا نافية ومضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة والها مفعول به (الْيَوْمَ) ظرف زمان (عَلَيْكُمْ) متعلقان بالفعل (مِسْكِينٌ) فاعل والجملة مفسرة لا محل لها.
هي الآية رقم (24) من سورة القَلَم تقع في الصفحة (565) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5295) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فاندفعوا مسرعين، وهم يتسارُّون بالحديث فيما بينهم: بأن لا تمكِّنوا اليوم أحدا من المساكين من دخول حديقتكم.
(أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين) تفسير لما قبله، أو أن مصدرية أي بأن.
( لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ ) أي: بكروا قبل انتشار الناس، وتواصوا مع ذلك، بمنع الفقراء والمساكين، ومن شدة حرصهم وبخلهم، أنهم يتخافتون بهذا الكلام مخافتة، خوفًا أن يسمعهم أحد، فيخبر الفقراء.
فقال تعالى "فانطلقوا وهم يتخافتون أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين" أي يقول بعضهم لبعض لا تمكنوا اليوم فقيرا يدخلها عليكم.
(أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ ). كما حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة قال: لما مات أبوهم غدوا عليها، فقالوا: (لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ ). واختلف أهل التأويل في معنى الحرْد في هذا الموضع، فقال بعضهم: معناه: على قُدْرة في أنفسهم وجدّ. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ عن ابن عباس،
[Saying], "There will surely not enter it today upon you [any] poor person
«Не впускайте сегодня к себе бедняка»
کہ آج کوئی مسکین تمہارے پاس باغ میں نہ آنے پائے
Bugün orada, hiçbir düşkün kimse yanımıza sokulmasın" diye gizli gizli konuşarak yürüyorlardı
Hoy no dejaremos entrar a ningún pobre