(مِنْ دُونِ) متعلقان بمحذوف حال (اللَّهِ) لفظ الجلالة مضاف إليه (فَاهْدُوهُمْ) الفاء الفصيحة وأمر وفاعله ومفعوله والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها (إِلى صِراطِ) متعلقان باهدوهم (الْجَحِيمِ) مضاف إليه.
هي الآية رقم (23) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (446) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3811) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ويقال للملائكة: اجمَعُوا الذين كفروا بالله ونظراءهم وآلهتهم التي كانوا يعبدونها من دون الله، فسوقوهم سوقًا عنيفًا إلى جهنم.
(من دون الله) أي غيره من الأوثان (فاهدوهم) دلوهم وسوقوهم (إلى صراط الجحيم) طريق النار.
( وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ) من الأصنام والأنداد التي زعموها،. فاجمعوهم جميعا ( فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ ) أي: سوقوهم سوقا عنيفا إلى جهنم.
" من دون الله " أي : من الأصنام والأنداد ، تحشر معهم في أماكنهم
وقوله ( وما كانوا يعبدون من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم ) يقول - تعالى ذكره - : احشروا هؤلاء المشركين وآلهتهم التي كانوا يعبدونها من دون الله ، فوجهوهم إلى طريق الجحيم . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ( ص: 29 ) ذكر من قال ذلك : حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( وما كانوا يعبدون من دون الله ) الأصنام . حدثني علي قال : ثنا أبو صالح قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله ( فاهدوهم إلى صراط الجحيم ) يقول : وجهوهم ، وقيل : إن الجحيم الباب الرابع من أبواب النار .
Other than Allah, and guide them to the path of Hellfire
вместо Аллаха, и укажите им на путь в Ад
پھر ان سب کو جہنم کا راستہ دکھاؤ
İlgililere şöyle emredilir: "Zulmedenleri, onlarla işbirliği edenleri ve Allah'ı bırakıp da taptıklarını derleyin. Onları cehennem yoluna koyun
en lugar de Dios, luego arréenlos por el camino que los conducirá al Infierno