(فَلا) الفاء الفصيحة ولا ناهية (تَدْعُ) مضارع مجزوم بحذف حرف العلة فاعله مستتر (مَعَ) ظرف متعلق بحال محذوفة (اللَّهِ) لفظ الجلالة مضاف إليه (إِلهاً) مفعول به (آخَرَ) صفة والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها (فَتَكُونَ) الفاء فاء السببية ومضارع ناقص واسمه مستتر تقديره أنت (مِنَ الْمُعَذَّبِينَ) متعلقان بالخبر المحذوف.
هي الآية رقم (213) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (376) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3145) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فلا تعبد مع الله معبودًا غيره، فينزل بك من العذاب ما نزل بهؤلاء الذين عبدوا مع الله غيره.
(فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين) إن فعلت ذلك الذي دعوك إليه.
ينهى تعالى رسوله أصلا وأمته أسوة له في ذلك, عن دعاء غير الله, من جميع المخلوقين, وأن ذلك موجب للعذاب الدائم, والعقاب السرمدي, لكونه &; 1-599 &; شركا، و مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ والنهي عن الشيء, أمر بضده، فالنهي عن الشرك, أمر بإخلاص العبادة لله وحده لا شريك له, محبة, وخوفا, ورجاء, وذلا وإنابة إليه في جميع الأوقات.
يقول تعالى آمرا بعبادته وحده لا شريك له ، ومخبرا أن من أشرك به عذبه .
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: (فَلا تَدْعُ) يا محمد (مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ) أي لا تعبد معه معبودا غيره (فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ) فينـزل بك من العذاب ما نـزل بهؤلاء الذين خالفوا أمرنا وعبدوا غيرنا.
So do not invoke with Allah another deity and [thus] be among the punished
Не взывай к другим богам помимо Аллаха, а не то окажешься в числе тех, кого подвергнут мучениям
پس اے محمدؐ، اللہ کے ساتھ کسی دُوسرے معبُود کو نہ پکارو، ورنہ تم بھی سزا پانے والوں میں شامل ہو جاؤ گے
O halde sakın Allah'ın yanında başka tanrı tutup ona yalvarma, yoksa azap göreceklerden olursun
Así que no invoquen a nada ni nadie junto a Dios, porque se autocondenarían al castigo