(فَيَأْتِيَهُمْ) الفاء عاطفة ومضارع منصوب فاعله مستتر والهاء مفعول به والجملة معطوفة (بَغْتَةً) حال (وَهُمْ) الواو حالية وهم مبتدأ والجملة حالية (لا يَشْعُرُونَ) لا نافية ومضارع وفاعل والجملة خبر هم
هي الآية رقم (202) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (375) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3134) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
بغتة : فجأة
فينزل بهم العذاب فجأة، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه، فيقولون عند مفاجأتهم به تحسُّرًا على ما فاتهم من الإيمان: هل نحن مُمْهَلون مُؤخَّرون؛ لنتوب إلى الله مِن شركنا، ونستدرك ما فاتنا؟
(فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون).
(فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أي: يأتيهم على حين غفلة, وعدم إحساس منهم, ولا استشعار بنزوله, ليكون أبلغ في عقوبتهم والنكال بهم.
"فيأتيهم بغتة" أي عذاب الله بغتة.
يقول تعالى ذكره: فيأتي هؤلاء المكذّبين بهذا القرآن, العذاب الأليم بغتة, يعني فجأة ( وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ) يقول: لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه حتى يفجأهم بغتة.
And it will come to them suddenly while they perceive [it] not
Они постигнут их неожиданно, так что они даже не почувствуют этого
پھر جب وہ بے خبری میں ان پر آ پڑتا ہے
Suçluların kalblerine Kuran'ı böylece sokarız da, can yakıcı azabı görmedikçe ona inanmazlar. Bu azap onlara haberleri olmadan geliverecektir
Pero éste les llegará sorpresivamente, sin que se den cuenta