(لِلْكافِرينَ) متعلقان بسأل (لَيْسَ) ماض ناقص (لَهُ) متعلقان بمحذوف خبر ليس المقدم (دافِعٌ) اسم ليس المؤخر والجملة صفة ثانية لعذاب
هي الآية رقم (2) من سورة المَعَارج تقع في الصفحة (568) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5377) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
(للكافرين ليس له دافع) هو النضر بن الحارث قال: "" اللهم إن كان هذا هو الحق "" الآية.
[لِلْكَافِرينَ } لاستحقاقهم له بكفرهم وعنادهم ( لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ مِنَ اللَّهِ ) أي: ليس لهذا العذاب الذي استعجل به من استعجل، من متمردي المشركين، أحد يدفعه قبل نزوله، أو يرفعه بعد نزوله، وهذا حين دعا النضر بن الحارث القرشي أو غيره من المشركين فقال: ( اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم ) إلى آخر الآيات.
وقوله : ( واقع للكافرين ) أي : مرصد معد للكافرين . وقال ابن عباس : ( واقع ) جاء ) ليس له دافع ) أي : لا دافع له إذا أراد الله كونه ; ولهذا قال
الضحاك يقول في قوله: ( بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرينَ ) يقول: واقع على الكافرين، واللام في قوله: ( لِلْكَافِرِينَ ) من صلة الواقع.
To the disbelievers; of it there is no preventer
неверующих. Никто не сможет предотвратить его
کافروں کے لیے ہے، کوئی اُسے دفع کرنے والا نہیں
Birisi, yüksek derecelere sahip olan Allah katından, inkarcılara gelecek ve savunulması imkansız olacak azabı soruyor
para que caiga sobre los que niegan el Mensaje. Cuando ocurra, nadie podrá impedirlo