» تقدم إعراب مثيله
هي الآية رقم (2) من سورة الدُّخان تقع في الصفحة (496) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (25) ، وهي الآية رقم (4416) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أقسم الله تعالى بالقرآن الواضح لفظًا ومعنى. إنا أنزلناه في ليلة القدر المباركة كثيرة الخيرات، وهي في رمضان. إنا كنا منذرين الناس بما ينفعهم ويضرهم، وذلك بإرسال الرسل وإنزال الكتب؛ لتقوم حجة الله على عباده. فيها يُقضى ويُفصل من اللوح المحفوظ إلى الكتبة من الملائكة كلُّ أمر محكم من الآجال والأرزاق في تلك السنة، وغير ذلك مما يكون فيها إلى آخرها، لا يبدَّل ولا يغيَّر. هذا الأمر الحكيم أمر مِن عندنا، فجميع ما يكون ويقدره الله تعالى وما يوحيه فبأمره وإذنه وعلمه. إنا كنا مرسلين إلى الناس الرسل محمدًا ومن قبله؛ رحمة من ربك -أيها الرسول- بالمرسل إليهم. إنه هو السميع يسمع جميع الأصوات، العليم بجميع أمور خلقه الظاهرة والباطنة. خالق السموات والأرض وما بينهما من الأشياء كلها، إن كنتم موقنين بذلك فاعلموا أن رب المخلوقات هو إلهها الحق. لا إله يستحق العبادة إلا هو وحده لا شريك له، يحيي ويميت، ربكم ورب آبائكم الأولين، فاعبدوه دون آلهتكم التي لا تقدر على ضر ولا نفع.
(والكتاب) القرآن (المبين) المظهر الحلال من الحرام.
هذا قسم بالقرآن على القرآن.
يقول تعالى مخبرا عن القرآن العظيم.
قد تقدم بياننا في معنى قوله (حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ ).
By the clear Book
Клянусь ясным Писанием
قسم ہے اِس کتاب مبین کی
Apaçık olan Kitap'a and olsun ki, Biz onu, kutlu bir gecede indirdik. Doğrusu Biz, insanları uyarmaktayız
[Juro] por el Libro clarificador