(فَالزَّاجِراتِ) الفاء حرف عطف والزاجرات معطوف على الصافات (زَجْراً) مفعول مطلق
هي الآية رقم (2) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (446) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3790) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
فالزّاجرات زجرا : تزْجر عن المعاصي بالأقوال و الأفعال
أقسم الله تعالى بالملائكة تصف في عبادتها صفوفًا متراصة، وبالملائكة تزجر السحاب وتسوقه بأمر الله، وبالملائكة تتلو ذكر الله وكلامه تعالى. إن معبودكم -أيها الناس- لواحد لا شريك له، فأخلصوا له العبادة والطاعة. ويقسم الله بما شاء مِن خلقه، أما المخلوق فلا يجوز له القسم إلا بالله، فالحلف بغير الله شرك.
(فالزاجرات زجرا) الملائكة تزجر السحاب أي تسوقه.
( فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا ) وهم الملائكة، يزجرون السحاب وغيره بأمر اللّه.
( فالزاجرات زجرا ) وهي : الملائكة ،
واختلف أهل التأويل في تأويل قوله (فالزاجرات زجرا) فقال بعضهم: هي الملائكة تزجُر السحاب تسوقه. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى ; وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله (فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا) قال: الملائكة. حدثني محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل، قال: ثنا أسباط، عن السديّ، في قوله: (فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا) قال: هم الملائكة. وقال آخرون: بل ذلك آي القرآن التي زجر الله بها عما زَجر بها عنه في القرآن. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله (فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا) قال: ما زَجَر الله عنه في القرآن. والذي هو أولى بتأويل الآية عندنا ما قال مجاهد، ومن قال هم الملائكة، لأن الله تعالى ذكره، ابتدأ القسم بنوع من الملائكة، وهم الصافون بإجماع من أهل التأويل، فلأن يكون الذي بعده قسما بسائر أصنافهم أشبه.
And those who drive [the clouds]
гонящими упорно
پھر اُن کی قسم جو ڈانٹنے پھٹکارنے والے ہیں
Sıra Sıra duran ve önlerindekini sürdükçe süren ve Allah'ı andıkça anan meleklere and olsun ki, sizin Tanrınız birdir; göklerin, yerin ve ikisi arasında bulunanların -doğuların da- Rabbidir
que advierten