معطوفة على ما قبلها.
هي الآية رقم (19) من سورة الغَاشِية تقع في الصفحة (592) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5986) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
(وإلى الجبال كيف نُصبت).
( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) بهيئة باهرة، حصل بها استقرار الأرض وثباتها عن الاضطراب، وأودع فيها من المنافع (الجليلة) ما أودع.
أي جعلت منصوبة فإنها ثابتة راسية لئلا تميد الأرض بأهلها وجعل فيها ما جعل من المنافع والمعادن.
وقوله: ( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) يقول: وإلى الجبال كيف أقيمت منتصبة لا تسقط، فتنبسط في الأرض، ولكنها جعلها بقدرته منتصبة جامدة، لا تبرح مكانها، ولا تزول عن موضعها. وقد حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) تصاعد إلى الجبل الصَّيخود عامة يومك، فإذا أفضيت إلى أعلاه، أفضيت إلى عيون متفجرة، وثمار متهدلة ثم لم تحرثه الأيدي ولم تعمله، نعمة من الله، وبُلغة الأجل.
And at the mountains - how they are erected
как водружены горы
پہاڑوں کو نہیں دیکھتے کہ کیسے جمائے گئے؟
Bu insanlar, devenin nasıl yaratıldığına, göğün nasıl yükseltildiğine, dağların nasıl dikildiğine, yerin nasıl yayıldığına bir bakmazlar mı
En las montañas, cómo han sido afirmadas