(وَالْحَمْدُ) الواو حرف عطف ومبتدأ (لِلَّهِ) متعلقان بمحذوف خبر (رَبِّ) بدل من لفظ الجلالة (الْعالَمِينَ) مضاف إليه مجرور بالياء والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها.
هي الآية رقم (182) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (452) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3970) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
والحمد لله رب العالمين في الأولى والآخرة، فهو المستحق لذلك وحده لا شريك له.
(والحمد لله رب العالمين) على نصرهم وهلاك الكافرين.
( وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) الألف واللام، للاستغراق، فجميع أنواع الحمد، من الصفات الكاملة العظيمة، والأفعال التي ربى بها العالمين، وأدرَّ عليهم فيها النعم، وصرف عنهم بها النقم، ودبرهم تعالى في حركاتهم وسكونهم، وفي جميع أحوالهم، كلها للّه تعالى، فهو المقدس عن النقص، المحمود بكل كمال، المحبوب المعظم، ورسله سالمون مسلم عليهم، ومن اتبعهم في ذلك له السلامة في الدنيا والآخرة. (وأعداؤه لهم الهلاك والعطب في الدنيا والآخرة)تم تفسير سورة الصافات في 6 شوال سنة 1343هـ على يد جامعه:عبد الرحمن بن ناصر السعدي وصلى اللّه على سيدنا محمد وسلم تسليما والحمد للّه الذي بنعمته تتم الصالحات.
( والحمد لله رب العالمين ) أي : له الحمد في الأولى والآخرة في كل حال
( وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) يقول تعالى ذكره: والحمد لله رب الثقلين الجن والإنس، خالصا دون ما سواه،لأن كلّ نعمة لعباده فمنه، فالحمد له خالص لا شريك له، كما لا شريك له في نعمه عندهم، بل كلها من قبله، ومن عنده. (آخر تفسير سورة الصافات)
And praise to Allah, Lord of the worlds
Хвала Аллаху, Господу миров
اور ساری تعریف اللہ ربّ العالمین ہی کے لیے ہے
Hamd de Alemlerin Rabbi Allah'adır
¡Y alabado sea Dios, Señor del universo