(إِنَّ فِي ذلِكَ ..) سبق اعرابها في الآية 103
هي الآية رقم (174) من سورة الشعراء تقع في الصفحة (374) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3106) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن في ذلك العقاب الذي نزل بقوم لوط لَعبرة وموعظة، يتعظ بها المكذبون. وما كان أكثرهم مؤمنين.
(إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين).
إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً ) يقول تعالى ذكره: إن في إهلاكنا قوم لوط الهلاك الذي وصفنا بتكذيبهم رسولنا, لعبرة وموعظة لقومك يا محمد, يتعظون بها في تكذيبهم إياك, وردهم عليك ما جئتهم به من عند ربك من الحقّ( وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ) في سابق علم الله .
Indeed in that is a sign, but most of them were not to be believers
Воистину, в этом - знамение, но большинство их не стали верующими
یقیناً اس میں ایک نشانی ہے، مگر اِن میں سے اکثر ماننے والے نہیں
Şüphesiz bunda bir ders vardır, ama çoğu inanmamıştır
En ello hay un signo, aunque la mayoría de ellos no eran creyentes