(وَاتَّقُوا النَّارَ) مثل واتقوا الله (الَّتِي) اسم موصول في محل نصب صفة (أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) فعل ماض مبني للمجهول والتاء تاء التأنيث ونائب الفاعل مستتر والجار والمجرور متعلقان بالفعل أعدت.
هي الآية رقم (131) من سورة آل عِمران تقع في الصفحة (66) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (4) ، وهي الآية رقم (424) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
اجعلوا لأنفسكم وقاية بينكم وبين النار التي هُيِّئت للكافرين.
(واتقوا النار التي أعدت للكافرين) أن تعذَّبوا بها.
( واتقوا النار التي أعدت للكافرين ) بترك ما يوجب دخولها، من الكفر والمعاصي، على اختلاف درجاتها، فإن المعاصي كلها- وخصوصا المعاصي الكبار- تجر إلى الكفر، بل هي من خصال الكفر الذي أعد الله النار لأهله، فترك المعاصي ينجي من النار، ويقي من سخط الجبار، وأفعال الخير والطاعة توجب رضا الرحمن، ودخول الجنان، وحصول الرحمة
ثم توعدهم بالنار وحذرهم منها ، فقال : ( واتقوا النار التي أعدت للكافرين وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون ) .
القول في تأويل قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (130) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله، لا تأكلوا الربا في إسلامكم بعد إذ هداكم له، كما كنتم تأكلونه في جاهليتكم.
And fear the Fire, which has been prepared for the disbelievers
Бойтесь Огня, который уготован неверующим
اُس آگ سے بچو جو کافروں کے لیے مہیا کی گئی ہے
İnkar edenler için hazırlanmış ateşten sakının
Y tengan temor de un fuego que ha sido reservado para los que niegan la verdad