(وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ) فعل ماض مبني للمجهول ونائب فاعله. (ساجِدِينَ) حال والجملة معطوفة.
هي الآية رقم (120) من سورة الأعرَاف تقع في الصفحة (164) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (9) ، وهي الآية رقم (1074) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وخَرَّ السحرة سُجَّدًا على وجوههم لله رب العالمين لِمَا عاينوا من عظيم قدرة الله.
(وأُلقي السحرة ساجدين).
تفسير الآيات من 120 الى 122 :ـ وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ * قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ أي: وصدقنا بما بعث به موسى من الآيات البينات.
يخبر تعالى أنه أوحى إلى عبده ورسوله موسى ، عليه السلام ، في ذلك الموقف العظيم ، الذي فرق الله تعالى فيه بين الحق والباطل ، يأمره بأن يلقي ما في يمينه وهي عصاه ، ( فإذا هي تلقف ) أي : تأكل ( ما يأفكون ) أي : ما يلقونه ويوهمون أنه حق ، وهو باطل . قال ابن عباس : فجعلت لا تمر بشيء من حبالهم ولا من خشبهم إلا التقمته ، فعرفت السحرة أن هذا أمر من السماء ، وليس هذا بسحر ، فخروا سجدا وقالوا : ( آمنا برب العالمين رب موسى وهارون ) وقال محمد بن إسحاق : جعلت تبتلع تلك الحبال والعصي واحدة ، واحدة حتى ما يرى بالوادي قليل ولا كثير مما ألقوا ، ثم أخذها موسى فإذا هي عصا في يده كما كانت ، ووقع السحرة سجدا ( قالوا آمنا برب العالمين رب موسى وهارون ) لو كان هذا ساحرا ما غلبنا . وقال القاسم بن أبي بزة : أوحى الله إليه أن ألق عصاك ، فألقى عصاه ، فإذا هي ثعبان فاغر فاه ، يبتلع حبالهم وعصيهم
القول في تأويل قوله : وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ (120) قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره : وألقي السحرة عندما عاينوا من عظيم قدرة الله ، ساقطين على وجوههم سجدا لربهم
And the magicians fell down in prostration [to Allah]
Колдуны пали ниц
اور جادوگروں کا حال یہ ہوا کہ گویا کسی چیز نے اندر سے انہیں سجدے میں گرا دیا
Sihirbazlar secdeye kapanıp, "Alemlerin Rabbine, Musa ve Harun'un Rabbine inandık" dediler
Pero los hechiceros se prosternaron