(يُرِيدُ) فعل مضارع والفاعل ضمير مستتر تقديره هو والمصدر المؤول من (أَنْ) الناصبة والفعل (يُخْرِجَكُمْ) مفعول به. (مِنْ أَرْضِكُمْ) متعلقان بالفعل يخرجكم، وجملة يريد في محل رفع خبر ثان. (فَما ذا) اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم. والفاء هي الفصيحة. (تَأْمُرُونَ) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل ومفعوله محذوف تقديره تأمروننا. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
هي الآية رقم (110) من سورة الأعرَاف تقع في الصفحة (164) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (9) ، وهي الآية رقم (1064) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يريد أن يخرجكم جميعًا من أرضكم، قال فرعون: فبماذا تشيرون عليَّ أيها الملأ في أمر موسى؟
(يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون).
ثم خوفوا ضعفاء الأحلام وسفهاء العقول، بأنه يُرِيدُ موسى بفعله هذا أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ أي: يريد أن يجليكم عن أوطانكم فَمَاذَا تَأْمُرُونَ أي: إنهم تشاوروا فيما بينهم ما يفعلون بموسى، وما يندفع به ضرره بزعمهم عنهم، فإن ما جاء به إن لم يقابل بما يبطله ويدحضه، وإلا دخل في عقول أكثر الناس.
وإخراجه إياهم من أرضهم والذي خافوا منه وقعوا فيه ، كما قال تعالى : ( ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ) ( القصص : 6 ) فلما تشاوروا في شأنه ، وائتمروا فيه ، اتفق رأيهم على ما حكاه الله تعالى عنهم في قوله تعالى :
يريد أن يخرجكم من أرضكم " أرض مصر، معشر القبط السحرة (19) = وقال فرعون للملأ " فماذا تأمرون " يقول: فأي شيء تأمرون أن نفعل في أمره؟ بأي شيء تشيرون فيه؟
Who wants to expel you from your land [through magic], so what do you instruct
Он хочет вывести вас из вашей страны. Что же вы посоветуете?»
تمہیں تمہاری زمین سے بے دخل کرنا چاہتا ہے، اب کہو کیا کہتے ہو؟
Firavun milletinin ileri gelenleri, "Doğrusu bu bilgin bir sihirbazdır, sizi memleketinizden çıkarmak istiyor" dediler. Firavun: "Ne buyurursunuz?" dedi
[En realidad lo que] quiere es expulsarlos de su tierra". [Les preguntó el Faraón:] "¿Cuál es su consejo