(اقْرَأْ) أمر فاعله مستتر (بِاسْمِ) الباء زائدة (اسم) مفعول به (رَبِّكَ) مضاف إليه (الَّذِي) صفة ربك (خَلَقَ) ماض فاعله مستتر والجملة صلة وجملة اقرأ.. ابتدائية لا محل لها.
هي الآية رقم (1) من سورة العَلَق تقع في الصفحة (597) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6107) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
اقرأ -أيها النبي- ما أُنزل إليك من القرآن مُفْتَتِحًا باسم ربك المتفرد بالخلق، الذي خلق كل إنسان من قطعة دم غليظ أحمر. اقرأ -أيها النبي- ما أُنزل إليك، وإن ربك لكثير الإحسان واسع الجود، الذي علَّم خلقه الكتابة بالقلم، علَّم الإنسان ما لم يكن يعلم، ونقله من ظلمة الجهل إلى نور العلم.
(اقرأ) أوجد القراءة مبتدئا (باسم ربك الذي خلق) الخلائق.
هذه السورة أول السور القرآنية نزولًا على رسول الله ﷺ.فإنها نزلت عليه في مبادئ النبوة، إذ كان لا يدري ما الكتاب ولا الإيمان، فجاءه جبريل عليه الصلاة والسلام بالرسالة، وأمره أن يقرأ، فامتنع، وقال: ( ما أنا بقارئ ) فلم يزل به حتى قرأ. فأنزل الله عليه: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ) عموم الخلق، ثم خص الإنسان.
تفسير سورة اقرأ وهي أول شيء نزل من القرآن . قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا معمر ، عن الزهري ، عن عروة عن عائشة قالت : أول ما بدئ به رسول الله ﷺ من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح
القول في تأويل قوله جل جلاله وتقدست أسماؤه: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) يعني جل ثناؤه بقوله: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ) محمدا ﷺ يقول: اقرأ يا محمد بذكر ربك ( الَّذِي خَلَقَ ) .
Recite in the name of your Lord who created
Читай во имя твоего Господа, Который сотворил все сущее
پڑھو (اے نبیؐ) اپنے رب کے نام کے ساتھ جس نے پیدا کیا
Yaratan Rabbinin adıyla oku
¡Lee! [¡oh, Mujámmad!] En el nombre de tu Señor, Quien creó todas las cosas